الكلاسيكو: مناظرة جديدة بين ميسي ورونالدو وعودة سواريز
الرياضي نت- متابعات
2014-10-24 | منذ 10 سنة
تتجدد مواجهات كلاسيكو الدوري الإسباني لكرة القدم السبت حينما يستضيف ريال مدريد فريق برشلونة المنتشي بالظهور الأول لمهاجم منتخب أوروغواي لويس سواريز بعد فترة طويلة من انضمامه للفريق.
تنطلق أولى مواجهات الكلاسيكو بين ريال مدريد وبرشلونة على ارض الأول بعد غد السبت في المرحلة التاسعة من الدوري الاسباني لكرة القدم في ظل تألقهما محليا وقاريا وانتهاء عقوبة الاوروغوياني لويس سواريز بعد حادثة العض الشهيرة في مونديال 2014.
برشلونة صاحب الدفاع الأقوى في الدوري لم تهتز شباكه في ثماني مباريات فتربع على الصدارة بـ 22 نقطة بفارق 3 نقاط عن اشبيلية الثاني و4 نقاط عن ريال مدريد صاحب أقوى هجوم، والذي دك شباك خصومه بثلاثين هدفا نصفها لهدافه الأسطوري البرتغالي كريستيانو رونالدو، فأعاد تقويم مساره بخمسة انتصارات متتالية بعد خسارتين مبكرتين أمام ريال سوسييداد 2-4 وجاره اتلتيكو مدريد حامل اللقب 1-2.
وستتركز الأنظار مجددا على عملاقي الفريقين، رونالدو من الطرف الملكي والأرجنتيني ليونيل ميسي هداف برشلونة. رونالدو أفضل لاعب في العالم للموسم الماضي، حقق بداية خيالية سجل فيها 15 هدفا حتى الآن، بتسجيله ثنائية خلال الفوز الكاسح على ارض ليفانتي 5-0 الأسبوع الماضي، فبات أول لاعب في تاريخ الليغا يسجل 15 هدفا في 8 مراحل، علما بأن الدولي البرتغالي لعب 7 مباريات فقط في الليغا هذا الموسم لأنه غاب عن المباراة أمام ريال سوسييداد بسبب الإصابة.
سواريز، وهو أغلى لاعب رسميا في تاريخ برشلونة بعد انتقاله صيفا من ليفربول مقابل 95 مليون يورو، سيجد نفسه بين مجموعة من المهاجمين يتقدمهم ميسي ونيمار الذي يمر في أحلى فتراته مع برشلونة بعد انتقاله قبل موسمين من سانتوس البرازيليKإذ سجل 10 أهداف حتى الآن في 11 مباراة في مختلف المسابقات. لكن مدير برشلونة وحارسه السابق اندوني زوبيزاريتا شدد أن لا ضغطا على المدرب انريكي كي يدفع بسواريز في مباراة برنابيو: "نأمل أن نصل إلى المباراة بصحة جيدة، وسيقرر المدرب هوية اللاعبين القادرين على المشاركة".
يذكر أن سواريز الذي سجل 31 هدفا لليفربول في الدوري الانكليزي الموسم المنصرم، كاد يخسر انتقاله إلى برشلونة بسبب تهوره في المونديال، لكن برشلونة تمسك به برغم غيابه 4 أشهر عن المواجهات الرسمية إثر عقوبة الاتحاد الدولي.
ورفع الـ"دون" رصيده التهديفي هذا الموسم إلى 20 هدفا في 13 مباراة في مختلف المسابقات، والى 272 هدفا في 259 مباراة في مختلف المسابقات مع النادي الملكي و192 هدفا في 172 مباراة في الليغا.
أما ميسي، أفضل لاعب في العالم بين 2009 و2012، فقد سجل في مرمى ايبار هدفه الرقم 250 في الليغا وبات على بعد هدف واحد فقط من معادلة الرقم القياسي لأفضل هداف في تاريخ الليغا مهاجم اتلتيك بلباو تيلمو زارا (251) الذي لا يزال صامدا منذ 59 عاما، كما سجل 9 أهداف و11 تمريرة حاسمة في 11 مباراة حتى الآن.
ويرى ميسي أن الفوز على الريال أهم من تحطيم رقم زارا: "هذا هو الكلاسيكو ومن الجميل دوما أن تخوضه، لكنه لن يقرر شيئا. الرقم القياسي ليس مهما، المهم أن نلعب جيدا ونفوز". وأراح مدرب برشلونة لويس انريكي ميسي والبرازيلي نيمار في مباراة اياكس الثلاثاء الماضي، على غرار الإيطالي كارلو انشيلوتي مدرب الريال الذي اخرج رونالدو في الدقيقة 75 من مباراة ليفربول بعد أن اقترب بفارق هدف من الرقم القياسي للاسباني راوول كأفضل هداف في تاريخ دوري الأبطال.
وفضلا عن الصراع القديم - الجديد بين رونالدو وميسي، ستكون الأنظار شاخصة على مشاركة محتملة للأوروغوياني لويس سواريز المنتهية فترة إيقافه بعد عضه الايطالي جورجيو كييليني في مونديال 2014، وقد يحمل ألوان الفريق الكاتالوني لأول مرة في مباراة رسمية بعد اشتراكه في مباريات ودية مع بلاده والفريق الكاتالوني.
تنطلق أولى مواجهات الكلاسيكو بين ريال مدريد وبرشلونة على ارض الأول بعد غد السبت في المرحلة التاسعة من الدوري الاسباني لكرة القدم في ظل تألقهما محليا وقاريا وانتهاء عقوبة الاوروغوياني لويس سواريز بعد حادثة العض الشهيرة في مونديال 2014.
برشلونة صاحب الدفاع الأقوى في الدوري لم تهتز شباكه في ثماني مباريات فتربع على الصدارة بـ 22 نقطة بفارق 3 نقاط عن اشبيلية الثاني و4 نقاط عن ريال مدريد صاحب أقوى هجوم، والذي دك شباك خصومه بثلاثين هدفا نصفها لهدافه الأسطوري البرتغالي كريستيانو رونالدو، فأعاد تقويم مساره بخمسة انتصارات متتالية بعد خسارتين مبكرتين أمام ريال سوسييداد 2-4 وجاره اتلتيكو مدريد حامل اللقب 1-2.
وستتركز الأنظار مجددا على عملاقي الفريقين، رونالدو من الطرف الملكي والأرجنتيني ليونيل ميسي هداف برشلونة. رونالدو أفضل لاعب في العالم للموسم الماضي، حقق بداية خيالية سجل فيها 15 هدفا حتى الآن، بتسجيله ثنائية خلال الفوز الكاسح على ارض ليفانتي 5-0 الأسبوع الماضي، فبات أول لاعب في تاريخ الليغا يسجل 15 هدفا في 8 مراحل، علما بأن الدولي البرتغالي لعب 7 مباريات فقط في الليغا هذا الموسم لأنه غاب عن المباراة أمام ريال سوسييداد بسبب الإصابة.
سواريز، وهو أغلى لاعب رسميا في تاريخ برشلونة بعد انتقاله صيفا من ليفربول مقابل 95 مليون يورو، سيجد نفسه بين مجموعة من المهاجمين يتقدمهم ميسي ونيمار الذي يمر في أحلى فتراته مع برشلونة بعد انتقاله قبل موسمين من سانتوس البرازيليKإذ سجل 10 أهداف حتى الآن في 11 مباراة في مختلف المسابقات. لكن مدير برشلونة وحارسه السابق اندوني زوبيزاريتا شدد أن لا ضغطا على المدرب انريكي كي يدفع بسواريز في مباراة برنابيو: "نأمل أن نصل إلى المباراة بصحة جيدة، وسيقرر المدرب هوية اللاعبين القادرين على المشاركة".
يذكر أن سواريز الذي سجل 31 هدفا لليفربول في الدوري الانكليزي الموسم المنصرم، كاد يخسر انتقاله إلى برشلونة بسبب تهوره في المونديال، لكن برشلونة تمسك به برغم غيابه 4 أشهر عن المواجهات الرسمية إثر عقوبة الاتحاد الدولي.
ورفع الـ"دون" رصيده التهديفي هذا الموسم إلى 20 هدفا في 13 مباراة في مختلف المسابقات، والى 272 هدفا في 259 مباراة في مختلف المسابقات مع النادي الملكي و192 هدفا في 172 مباراة في الليغا.
أما ميسي، أفضل لاعب في العالم بين 2009 و2012، فقد سجل في مرمى ايبار هدفه الرقم 250 في الليغا وبات على بعد هدف واحد فقط من معادلة الرقم القياسي لأفضل هداف في تاريخ الليغا مهاجم اتلتيك بلباو تيلمو زارا (251) الذي لا يزال صامدا منذ 59 عاما، كما سجل 9 أهداف و11 تمريرة حاسمة في 11 مباراة حتى الآن.
ويرى ميسي أن الفوز على الريال أهم من تحطيم رقم زارا: "هذا هو الكلاسيكو ومن الجميل دوما أن تخوضه، لكنه لن يقرر شيئا. الرقم القياسي ليس مهما، المهم أن نلعب جيدا ونفوز". وأراح مدرب برشلونة لويس انريكي ميسي والبرازيلي نيمار في مباراة اياكس الثلاثاء الماضي، على غرار الإيطالي كارلو انشيلوتي مدرب الريال الذي اخرج رونالدو في الدقيقة 75 من مباراة ليفربول بعد أن اقترب بفارق هدف من الرقم القياسي للاسباني راوول كأفضل هداف في تاريخ دوري الأبطال.
وفضلا عن الصراع القديم - الجديد بين رونالدو وميسي، ستكون الأنظار شاخصة على مشاركة محتملة للأوروغوياني لويس سواريز المنتهية فترة إيقافه بعد عضه الايطالي جورجيو كييليني في مونديال 2014، وقد يحمل ألوان الفريق الكاتالوني لأول مرة في مباراة رسمية بعد اشتراكه في مباريات ودية مع بلاده والفريق الكاتالوني.
