فوز رباعي القمة يشعل الصراع على صدارة البريميير ليج
الرياضي نت / متابعات
2014-02-24 | منذ 10 سنة
واصل الصراع على أشده بين الأربعة الأوائل في ترتيب فرق الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، حيث نجح جميعهم في تحقيق انتصارات مهمة بالجولة 27 ، ليحافظ تشيلسي على القمة، ويطارده أرسنال ثم مانشستر سيتي وليفربول على التوالي.
كما تخلى مانشستر يونايتد عن سلسلة نتائجه المخيبة، وحقق فوزا معنويا هاما في نفس الجولة، بينما سقط توتنهام وتعرض للهزيمة.
بداية مع المتصدر تشيلسي، الذي كاد يسقط في فخ التعادل على ملعبه ستامفورد بريدج امام الخصم العنيد إيفرتون، لكنه انتظر حتى الدقيقة الاخيرة ليسجل هدف الفوز عبر المدافع المخضرم جون تيري.
وحافظت كتيبة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو على فارق النقطة الواحدة التي تفصله عن أرسنال، حيث رفع ال"بلوز" رصيدهم الى 60 نقطة، مقابل 59 لأبناء المدرب الفرنسي أرسين فينجر.
وكلفت تلك الهزيمة فريق المدرب الإسباني روبرتو مارتينيز الكثير، إذ تقهقر ال"توفيز" الى المرتبة السابعة بجدول البريميير ليج، بعد أن فقد مكانه بفارق الأهداف عن مان يونايتد.
وبالعودة الى الوصيف أرسنال، فقد حقق "المدفعجية" انتصارا كاسحا على ملعبه الإمارات امام سندرلاند برباعية مقابل هدف.
وشهدت المباراة تألق المهاجم الفرنسي أوليفييه جيرو، الذي تجاوز فضيحة خيانته الزوجية، بتسجيل هدفين وصناعة آخر للمخضرم التشيكي توماس روزيسكي، فيما سجل مواطنه المدافع لوران كوسييلني الهدف الرابع.
حمل الفوز في طياته شحنة معنوية للفريق اللندني بعد خسارته في نفس الملعب امام بايرن ميونخ الألماني 0-2 بذهاب دور ال16 من بطولة دوري أبطال أوروبا.
ولم يفوت مانشستر سيتي الفرصة للضغط على تشيلسي وأرسنال، إذ حقق فوزا صعبا على ملعبه الاتحاد امام ستوك سيتي بهدف واحد وقع عليه النجم الإيفواري يايا توريه.
ونسي فريق المدرب التشيلي مانويل بيليجريني بهذا الفوز أحزانه مؤقتا بعد خسارة برشلونة على نفس الملعب في ذهاب دور ال16 من التشامبيونز ليج.
وحصل السيتزنز بذلك على النقطة 57 ، بفارق نقطتين عن أرسنال وثلاثة عن تشيلسي، لكن تتبقى لهم مباراة مؤجلة امام سندرلاند قد تدفع بهم الى المقدمة في حال ظفروا بالثلاث نقاط.
وبالانتقال الى الضلع الاخير في المربع الذهبي ليفربول، فقد حقق فوزا ملحميا امام سوانزي سيتي الويلزي في أمتع مباريات الجولة، بأربعة أهداف مقابل ثلاثة.
وعانى فريق المدرب الأيرلندي بريندان رودجرز مجددا من الأخطاء الدفاعية التي كلفته ثلاثة أهداف، اثنين منها للإيفواري ويلفريد بوني، وآخر لجونجو شيلفي مدافع الريدز السابق، لكن الانتصار المثير تحقق بفضل ثنائيتين لدانييل ستوريدج وجوردان هندرسون.
وتحصل ليفربول بذلك على النقطة 56 ، ليبقي على فرصه في المنافسة على اللقب، إذ تفصله عن تشيلسي المتصدر أربع نقاط فقط.
أما توتنهام، خامس الترتيب، فابتعد أكثر عن الأربعة الكبار بتلقيه خسارة مفاجأة امام مضيفه نوريتش سيتي بهدف دون رد، ليبقى في مكانه ب50 نقطة.
بينما انتشى مانشستر يونايتد ومدربه الاسكتلندي ديفيد مويس اخيرا بنصر مستحق على ملعب كريستال بالاس بهدفين دون رد، سجلهما النجمان الهولندي روبن فان بيرسي والإنجليزي واين روني، ليصعد للمركز السادس ب45 نقطة.
واحتفل روني بهدف رائع بتجديد عقده مع "الشياطين الحمر" حتى 2019 ، ليبرهن على ولائه للمانيو، وخوض تحدي الاستمرار رغم الظروف السيئة التي يعاني منها الفريق هذا الموسم، حيث يظل مهددا بفقدان فرصة اللعب في النسخة المقبلة من دوري أبطال أوروبا.
فاز نيوكاسل يونايتد في الوقت القاتل على ضيفه أستون فيلا بهدف الفرنسي لويك ريمي ليرتقي للمركز الثامن.
وفي باقي المواجهات سحق هال سيتي مضيفه كارديف سيتي 4-0 ، وفاز وستهام على ساوثامبتون 3-1 ، وتعادل وست بروميتش البيون وفولهام 1-1. .
كما تخلى مانشستر يونايتد عن سلسلة نتائجه المخيبة، وحقق فوزا معنويا هاما في نفس الجولة، بينما سقط توتنهام وتعرض للهزيمة.
بداية مع المتصدر تشيلسي، الذي كاد يسقط في فخ التعادل على ملعبه ستامفورد بريدج امام الخصم العنيد إيفرتون، لكنه انتظر حتى الدقيقة الاخيرة ليسجل هدف الفوز عبر المدافع المخضرم جون تيري.
وحافظت كتيبة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو على فارق النقطة الواحدة التي تفصله عن أرسنال، حيث رفع ال"بلوز" رصيدهم الى 60 نقطة، مقابل 59 لأبناء المدرب الفرنسي أرسين فينجر.
وكلفت تلك الهزيمة فريق المدرب الإسباني روبرتو مارتينيز الكثير، إذ تقهقر ال"توفيز" الى المرتبة السابعة بجدول البريميير ليج، بعد أن فقد مكانه بفارق الأهداف عن مان يونايتد.
وبالعودة الى الوصيف أرسنال، فقد حقق "المدفعجية" انتصارا كاسحا على ملعبه الإمارات امام سندرلاند برباعية مقابل هدف.
وشهدت المباراة تألق المهاجم الفرنسي أوليفييه جيرو، الذي تجاوز فضيحة خيانته الزوجية، بتسجيل هدفين وصناعة آخر للمخضرم التشيكي توماس روزيسكي، فيما سجل مواطنه المدافع لوران كوسييلني الهدف الرابع.
حمل الفوز في طياته شحنة معنوية للفريق اللندني بعد خسارته في نفس الملعب امام بايرن ميونخ الألماني 0-2 بذهاب دور ال16 من بطولة دوري أبطال أوروبا.
ولم يفوت مانشستر سيتي الفرصة للضغط على تشيلسي وأرسنال، إذ حقق فوزا صعبا على ملعبه الاتحاد امام ستوك سيتي بهدف واحد وقع عليه النجم الإيفواري يايا توريه.
ونسي فريق المدرب التشيلي مانويل بيليجريني بهذا الفوز أحزانه مؤقتا بعد خسارة برشلونة على نفس الملعب في ذهاب دور ال16 من التشامبيونز ليج.
وحصل السيتزنز بذلك على النقطة 57 ، بفارق نقطتين عن أرسنال وثلاثة عن تشيلسي، لكن تتبقى لهم مباراة مؤجلة امام سندرلاند قد تدفع بهم الى المقدمة في حال ظفروا بالثلاث نقاط.
وبالانتقال الى الضلع الاخير في المربع الذهبي ليفربول، فقد حقق فوزا ملحميا امام سوانزي سيتي الويلزي في أمتع مباريات الجولة، بأربعة أهداف مقابل ثلاثة.
وعانى فريق المدرب الأيرلندي بريندان رودجرز مجددا من الأخطاء الدفاعية التي كلفته ثلاثة أهداف، اثنين منها للإيفواري ويلفريد بوني، وآخر لجونجو شيلفي مدافع الريدز السابق، لكن الانتصار المثير تحقق بفضل ثنائيتين لدانييل ستوريدج وجوردان هندرسون.
وتحصل ليفربول بذلك على النقطة 56 ، ليبقي على فرصه في المنافسة على اللقب، إذ تفصله عن تشيلسي المتصدر أربع نقاط فقط.
أما توتنهام، خامس الترتيب، فابتعد أكثر عن الأربعة الكبار بتلقيه خسارة مفاجأة امام مضيفه نوريتش سيتي بهدف دون رد، ليبقى في مكانه ب50 نقطة.
بينما انتشى مانشستر يونايتد ومدربه الاسكتلندي ديفيد مويس اخيرا بنصر مستحق على ملعب كريستال بالاس بهدفين دون رد، سجلهما النجمان الهولندي روبن فان بيرسي والإنجليزي واين روني، ليصعد للمركز السادس ب45 نقطة.
واحتفل روني بهدف رائع بتجديد عقده مع "الشياطين الحمر" حتى 2019 ، ليبرهن على ولائه للمانيو، وخوض تحدي الاستمرار رغم الظروف السيئة التي يعاني منها الفريق هذا الموسم، حيث يظل مهددا بفقدان فرصة اللعب في النسخة المقبلة من دوري أبطال أوروبا.
فاز نيوكاسل يونايتد في الوقت القاتل على ضيفه أستون فيلا بهدف الفرنسي لويك ريمي ليرتقي للمركز الثامن.
وفي باقي المواجهات سحق هال سيتي مضيفه كارديف سيتي 4-0 ، وفاز وستهام على ساوثامبتون 3-1 ، وتعادل وست بروميتش البيون وفولهام 1-1. .
